حينما كبّلني الإنتظار، و حاصرتني دورة الأسبوع أمام فيض من النزيف
أفتح متسللا لهاته الصفحة، كي يتسنى لي أن أنثر فيها وردا و شوكاً
:::: خواطر مكســـورة::::
صفحات ولجتها فيها لفحات سعير و إنكسار
و نفحات حزن ، و ألم نشر ظلامه الدامس
في كل الربوع و الزوايا المنكســـرة
بحروف ترسم آهات مغلقة بإحكـــام
مغلفة بالوجـــع و الأنين تعزف بناي حزين
سمفونية عنوانها
"مقــابر العاشقين"
أنني أطل و أختلس النظر من خلال نوافذ الحـــروف
المطـــهرة من الأمان
حروف منزوعة دسم السعادة..
خواطر خطرة تخترقنا سهامها
عبر كلمات أشبه بلكمات لكنها على قلوبنا
إنها أرواح شاكية و باكية تنوح بعويل
و موال طويل من الآهة الويل..
،،، في قلبي غصة تخنقني،
و تحتبس كتابتي من جراح
تمطر على يابسة جراح
لك الله أيتها القلوب المتعبة،
و الممزقة على ذاك الرصيف،،؟؟
كان هنا علي و لي عودة
و في نفس الصفحة
أفتح متسللا لهاته الصفحة، كي يتسنى لي أن أنثر فيها وردا و شوكاً
:::: خواطر مكســـورة::::
صفحات ولجتها فيها لفحات سعير و إنكسار
و نفحات حزن ، و ألم نشر ظلامه الدامس
في كل الربوع و الزوايا المنكســـرة
بحروف ترسم آهات مغلقة بإحكـــام
مغلفة بالوجـــع و الأنين تعزف بناي حزين
سمفونية عنوانها
"مقــابر العاشقين"
أنني أطل و أختلس النظر من خلال نوافذ الحـــروف
المطـــهرة من الأمان
حروف منزوعة دسم السعادة..
خواطر خطرة تخترقنا سهامها
عبر كلمات أشبه بلكمات لكنها على قلوبنا
إنها أرواح شاكية و باكية تنوح بعويل
و موال طويل من الآهة الويل..
،،، في قلبي غصة تخنقني،
و تحتبس كتابتي من جراح
تمطر على يابسة جراح
لك الله أيتها القلوب المتعبة،
و الممزقة على ذاك الرصيف،،؟؟
كان هنا علي و لي عودة
و في نفس الصفحة