اَقذر ريآضه يُمارسهآ البشر
.
::
.
رياضة الظن الخاطيء ؛ من الخطأ في غير كثير من الأحوال وليس في كثيرها,,,
إن نمارس رياضة الظن الخاطيء ... بتصرفات الآخرين؛ هذا الظن الذي يجعل أوراق
اهتماماتنا بالغير أو الغير فينا تتساقط من أغصان الصدق والوفاء والحكمة...
هذهـ .. الحكمة أو ذلك الوفاء النابع من العقل ... لا بد إن يثمر وبوفرة ...
إلا إن كثيرين من لديهم خاصية الوفاء أو شائعة الكرم أو تشعبات الثقافة ...
قد لا يعون ما في ممارسة عنوان هذهـ .. المقالة من أمور تجعلهم يدخلون ...
في دوامة مستمرة وشكوك لا أساس لها من الصحة أو كلمات لا داعي لها ...
إلا أنهم أدمنوا هذهـ الرياضة!!!!!
تعالوا نسأل أنفسنا أساتذتي ... كم هي المرات التي داخلنا الظن؟؟ وكثير من الظن إثم ...
وكم هي المرات التي داخلنا الشك ؟؟ وكل الشك مرض!!إن هذا أو ذاك عندما أطلق هذه الكلمة أو عمل ذلك التصرف .. كان يقصد من ورائه أمرا ...
ضدنا أو موجها لنا !!
ولكي نخرج أنفسنا من هذا المستنقع المليء ببكتريا التعفن النفسي وفيروسات النفس ...
التي لن تجد علاجا تقنيا كما يحدث لنقل برنامج إلى برنامج في أي حاسب آلي …
ولكي نستدير كاستدارة النهار من الليل .. أو الصحة من المرض .. لنخرج إلى ارض أكثر خصوبة ...
وجسم صحيح .. وسماء صافية .. تسطع على حقل تغرد فيه طيور الوئام والصفاء .. لا الغربان والرخم …
نعود أنفسنا على مسح الصورة المسبقة عن الآخرين ... التي رسمتها كلمات من صدق .. أو قريب ..
أو حتى غريب خصوصا إذا كانت الصورة قاتمة ومملة...
..........................
.
.
" و " " أجمل رياضة " ......
وما أروع الركض أو الوقوف أو حتى المشي في ميدان الظن الحسن بالآخرين ...
إنها أروع رياضة .. وأجمل ميدان .. لا تتدخل فيه مقاسات " ألفيفا" .. أو حتى طبيب القلب ..
أو قوانين " الرجيم " ....
إنها رياضة تعطينا الصفاء .. والسعادة وحب ألذات والآخرين...
رياضة لا وقت لها .. أو ميدان ....
إنها رياضة لا مدرب لها سوى ألذات...
ولا ميدان سوى الشعور ...
ولا نتاج لها إلا انتصار .. وأعظم انتصار أن تحظى باحترام وحب الآخرين
.
::
.
رياضة الظن الخاطيء ؛ من الخطأ في غير كثير من الأحوال وليس في كثيرها,,,
إن نمارس رياضة الظن الخاطيء ... بتصرفات الآخرين؛ هذا الظن الذي يجعل أوراق
اهتماماتنا بالغير أو الغير فينا تتساقط من أغصان الصدق والوفاء والحكمة...
هذهـ .. الحكمة أو ذلك الوفاء النابع من العقل ... لا بد إن يثمر وبوفرة ...
إلا إن كثيرين من لديهم خاصية الوفاء أو شائعة الكرم أو تشعبات الثقافة ...
قد لا يعون ما في ممارسة عنوان هذهـ .. المقالة من أمور تجعلهم يدخلون ...
في دوامة مستمرة وشكوك لا أساس لها من الصحة أو كلمات لا داعي لها ...
إلا أنهم أدمنوا هذهـ الرياضة!!!!!
تعالوا نسأل أنفسنا أساتذتي ... كم هي المرات التي داخلنا الظن؟؟ وكثير من الظن إثم ...
وكم هي المرات التي داخلنا الشك ؟؟ وكل الشك مرض!!إن هذا أو ذاك عندما أطلق هذه الكلمة أو عمل ذلك التصرف .. كان يقصد من ورائه أمرا ...
ضدنا أو موجها لنا !!
ولكي نخرج أنفسنا من هذا المستنقع المليء ببكتريا التعفن النفسي وفيروسات النفس ...
التي لن تجد علاجا تقنيا كما يحدث لنقل برنامج إلى برنامج في أي حاسب آلي …
ولكي نستدير كاستدارة النهار من الليل .. أو الصحة من المرض .. لنخرج إلى ارض أكثر خصوبة ...
وجسم صحيح .. وسماء صافية .. تسطع على حقل تغرد فيه طيور الوئام والصفاء .. لا الغربان والرخم …
نعود أنفسنا على مسح الصورة المسبقة عن الآخرين ... التي رسمتها كلمات من صدق .. أو قريب ..
أو حتى غريب خصوصا إذا كانت الصورة قاتمة ومملة...
..........................
.
.
" و " " أجمل رياضة " ......
وما أروع الركض أو الوقوف أو حتى المشي في ميدان الظن الحسن بالآخرين ...
إنها أروع رياضة .. وأجمل ميدان .. لا تتدخل فيه مقاسات " ألفيفا" .. أو حتى طبيب القلب ..
أو قوانين " الرجيم " ....
إنها رياضة تعطينا الصفاء .. والسعادة وحب ألذات والآخرين...
رياضة لا وقت لها .. أو ميدان ....
إنها رياضة لا مدرب لها سوى ألذات...
ولا ميدان سوى الشعور ...
ولا نتاج لها إلا انتصار .. وأعظم انتصار أن تحظى باحترام وحب الآخرين